على وتر الانين وكمنجة الأشواق
وصوت ربابةٌ عّذراءْ
عبر الأثير...في مرفأ الأنغامْ
نظمتُ مقطوعةً رقيقةٌ عن مشاعري...
أهديتها حبيبتي ...عبر النسيم
عندما سألتقي بها هياما في فسحة الاحلام
من لحن روحي والمساء كتبتها وصبابتي لها نديمْ
أسقيتها الصهباء
أرسلتها عفيفةٌ عفويةٌ عذراءْ
ذيّلتها بكلمتين:
"أُحبكِ انتِ"
لست ممن يعشقون ثم يتركون
ما كنت منهم أبدا....من يسرقون شعورهم من العابرين
على الممرات والارصفة وبين المقاهي وبين الحقول
لي عالمي وكوكبي ...
بسيط متواضعٌ كأمي...
لا أحبُ زحمة الاشوائ في السكون...
ونجمة الايضاح في الفنون
أحبُ أن أعيش مُطمئنْ...سعادتي بقربكْ
بقربك.َ.تدّبُ السعادة في نياط الروح
بقربك.َ.تدّبُ السعادة في نياط الروح
وتَهُبُّ بردُ السلام عليَّ...فماذا تقولين:
أحبك انت...فانت الحياة
وانت السعادة...وانت لقلبي مسك الختام !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق