وأني أحبكِ حتى التعب.....

هل تكبر المسافة بين قلوبنا !!!

هل تكبر المسافة بين قلوبنا !!!

 
هل تكبر المسافة بين قلوبنا !!!
  و بحجم الواقع ع الهوة بين الارواح
لا احسن ادارة الاقنعه ولا اجيد التستر
خلف المرايا المعتمة التي لا تعكس صورنا
لا يمكنني ان اكون سلبيا جدا فكل واحدٍ اخطاء
وليس كل البشر معصومون

غبار الوهم اجيد تنظيفه من ذاكرتي
ولا يستطيع الشك التسلل ابدا اليها
ولا يستطيع الحُزنُ الذي بين اضلاعي ان يقتلني
ابتسامتي في وجهه اكبر من ثقل المه في قلبي
وتفاؤلي بالخير أكبر وسعي نحو القمة أقوى وأجهدْ
وثقتي بالله هي كل ما امتلكه في حياتي

 
 لي وجع المشاعر بين اونة واخرى
ولي زرع احلامي الذي اصفرَّ قبل موعد الحصاد
ولي حزني المعمم بالسود وبالالم
ولي فواجع الايام وحدي ليس يحملها معي الاجواد
كل العوالم تشتكي وهما واوجاعا
واشتكي وهم العوالم والأنين يقتلني لأستقصي الحقيقة
والمشاعر تعزف بي بعيدا عن محيطات الالم
وواقعي يعيدني بقوةٍ للنزف في دلتا الفراق
وغيمة الاسقام تاتي والجفاء لها يقود
والبرد يصحبها لتستقوي عليَّ جميعها
وانا وحيدٌ في سرابٍ ليس تقطنه العباد
أبكي ودمعي ليس يمسحها
سوى كفٌ من البؤس المعتق بالقناعه
ويدٍ تعاني الكسر من ضلع الجماعه
وصفحتي التي طويت على صدري

وأقلامي التي قتلت وحيدة
في فيافي الحزن يسحرها قصيدة
تمتلىئ من حبر الذكرى وتكتب يا حبيبتي

بكِ منكِ إليكِ أشتكي
أنتِ الصديق والرفيق والوفي
أنت الحبيب والقريب والصفي
انت الحنان والحبيبة والأمان
لمن سأشتكي !!!

اميرتي ... أحبك

اليك يا حبيبتي....

هل تعرفين ان الحب لايموت

ولا المسافات التي تقوم في امامي ...

وفي راسي تموت الاسئله...

وفي جبيني تنتحر احلام ايامي

وفي عقلي تموج امواج الحنين اليك...

بدون شراع

وبدون ريح الاشتياق

تبحر قوارب حبي اليك ....اشتياقا

تتعمل منك المسافاة كم دمعتي وكم لوعتي 

وكم سيطول انتظاري ...

اناديك من ولهي عليك

ومن طول حزني وفي قلمي انة لا تبين

وفي فرحي زهرة للحنين

وفي كبدي لوعةٌ من سنين

وفي الحب اغنية عن شعوري

ومشاعر حبي وطول وفائي

وقسوة هجرك ......

التحف اللوعة القاسية...

واطوي اوراق روحي من الاخرين....

اناني انا فيك

وفي الحب لست اناني 

نسيت حياتي .....

نسيت باني اعيش ...وانت لست جواري...

نسيت باني اعيش ...وانت في خلدي تقعدين

أميرة حلمي ...اميرة شعري...اميرة قلبي

انا الشعب ....انا الشعب ...انا الشعب

يا اميرتي....

وانت التي تحكمين

وانت التي تحكمين....أحبك جداً

همسة:

تعلمين انني احب فيك البرائة وفيك الطفولة فلا تحرميني ذلك..

قبل أن نتحد

يجب ان نتعلم كم هو مُرٌّ الفِراقْ

وكم هو مؤلم الإشتياقْ

 

أحبك انتِ

على وتر الانين وكمنجة الأشواق
وصوت ربابةٌ عّذراءْ
عبر الأثير...في مرفأ الأنغامْ
نظمتُ مقطوعةً رقيقةٌ عن مشاعري...
أهديتها حبيبتي ...عبر النسيم
عندما سألتقي بها هياما في فسحة الاحلام
من لحن روحي والمساء كتبتها وصبابتي لها نديمْ
أسقيتها الصهباء
أرسلتها عفيفةٌ عفويةٌ عذراءْ
ذيّلتها بكلمتين:
"أُحبكِ انتِ"

لست ممن يعشقون ثم يتركون
ما كنت منهم أبدا....من يسرقون شعورهم من العابرين
على الممرات والارصفة وبين المقاهي وبين الحقول
لي عالمي وكوكبي ...
بسيط متواضعٌ كأمي...
لا أحبُ زحمة الاشوائ في السكون...
ونجمة الايضاح في الفنون
أحبُ أن أعيش مُطمئنْ...سعادتي بقربكْ
بقربك.َ.تدّبُ السعادة في نياط الروح
بقربك.َ.تدّبُ السعادة في نياط الروح
وتَهُبُّ بردُ السلام عليَّ...فماذا تقولين:
أحبك انت...فانت الحياة
وانت السعادة...وانت لقلبي مسك الختام !!!