حبيبتي...
خلجات المشاعر كيف اقطفها من زهر الاحساس الراقي
وانا طفلٌ بَعْدْ
وأنهار البلاغة كيف أُجيدُ السباحة في تيارها
وأنا لم أرتوي من نهر حبك ولو قطرة واحدةْ
صعبةٌ كذلك حتى الاحلام يا أميرتي
وقاسيةٌ جداً هي تلك الذكريات التي تركتِ في روحي
كلما حاولت ان أتجنبها تلوح أمام ناضري بقوة
وتتغلغل في ينابيع دمي ومدارج حسرتي
وشُرفات أملي ولكن لا تجيدُ السعي نحو الواقعْ
و كنتُ كلما أشعلتُ فتيلاً للأمل كلما أطفأتيه بألم لا يرحم قلبي أبداً...
حبيبتي .......تعلمين ان الحياة تَقَلُبٌ ودولٌ كذلك
تعرفين جيداً انني أفرغت عمري لك في منصة الإنتظار الى الآن
وأنتِ بكل دلالٍ تتسلقين عتُمتي وتبعثين أحلاماً وردية
وترمين بكل غرورك وكبريائُكِ على قلبي
غيرَ آبهةٍ بكل الجروح التي أحملها والحزن الذي طُبِعَتْ به حياتي
وغير مراعيةٌ لكبدي الحرَّى من جمر غيابك ولهيب إختباراتك !!!
قبل أنْ تلومينني كان عليكِ أن تنظري في مدى تَقبُلكِ لحبي
وفي كمية السعادة التي تركتي في حلماً أسكنتيه حنيني وأشتياقي !!!
أنتِ حباً في قلباً أَثخنتيه جراحاً
وفي مقلةٍ قتلتيها سُهداً
وفي كبدٍ ملئتيه حنيناً
وفي ضلوعٍ أوقدتيها حزناً
على حزنٍِ وآثار التسامي في الخيال الى الحقيقة !
حبيبتي ...
أنتِ لم تعرفين بعد كم انا احببتك وكم وقفت على عتبات المساء
أناديك شوقاً وأنت رفــــــــــــــــــــ ألإجابه ــــــــضــــتِ !!
وكم نسجتُ على الغيم أشرعتي وحملقت في أطارات الكواكب
وكل بساتين الأمل حلَّقتُ فوقها بكل جناحييَ الكسيرة
وعلى ربوات أحلامي القرمزية
وفي هضاب شوقي القتيلة
وفي منحدرات حُلمي الذي طوته يدا العذاب
وأسكنتني الم البعد وارهقت شوقي مع الم العتاب
خلجات المشاعر كيف اقطفها من زهر الاحساس الراقي
وانا طفلٌ بَعْدْ
وأنهار البلاغة كيف أُجيدُ السباحة في تيارها
وأنا لم أرتوي من نهر حبك ولو قطرة واحدةْ
صعبةٌ كذلك حتى الاحلام يا أميرتي
وقاسيةٌ جداً هي تلك الذكريات التي تركتِ في روحي
كلما حاولت ان أتجنبها تلوح أمام ناضري بقوة
وتتغلغل في ينابيع دمي ومدارج حسرتي
وشُرفات أملي ولكن لا تجيدُ السعي نحو الواقعْ
و كنتُ كلما أشعلتُ فتيلاً للأمل كلما أطفأتيه بألم لا يرحم قلبي أبداً...
حبيبتي .......تعلمين ان الحياة تَقَلُبٌ ودولٌ كذلك
تعرفين جيداً انني أفرغت عمري لك في منصة الإنتظار الى الآن
وأنتِ بكل دلالٍ تتسلقين عتُمتي وتبعثين أحلاماً وردية
وترمين بكل غرورك وكبريائُكِ على قلبي
غيرَ آبهةٍ بكل الجروح التي أحملها والحزن الذي طُبِعَتْ به حياتي
وغير مراعيةٌ لكبدي الحرَّى من جمر غيابك ولهيب إختباراتك !!!
قبل أنْ تلومينني كان عليكِ أن تنظري في مدى تَقبُلكِ لحبي
وفي كمية السعادة التي تركتي في حلماً أسكنتيه حنيني وأشتياقي !!!
أنتِ حباً في قلباً أَثخنتيه جراحاً
وفي مقلةٍ قتلتيها سُهداً
وفي كبدٍ ملئتيه حنيناً
وفي ضلوعٍ أوقدتيها حزناً
على حزنٍِ وآثار التسامي في الخيال الى الحقيقة !
حبيبتي ...
أنتِ لم تعرفين بعد كم انا احببتك وكم وقفت على عتبات المساء
أناديك شوقاً وأنت رفــــــــــــــــــــ ألإجابه ــــــــضــــتِ !!
وكم نسجتُ على الغيم أشرعتي وحملقت في أطارات الكواكب
وكل بساتين الأمل حلَّقتُ فوقها بكل جناحييَ الكسيرة
وعلى ربوات أحلامي القرمزية
وفي هضاب شوقي القتيلة
وفي منحدرات حُلمي الذي طوته يدا العذاب
وأسكنتني الم البعد وارهقت شوقي مع الم العتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق