حبيبتي....
وذات يوم تعودين بكل براءة الاطفال التي تحملين بقلبك
تجلديني بسوط عتاب شديد على كبدي وانتظارك يلمع في العين
وتغرورق المقل المُقرحة وتنزفُ حباً تراكِ ليس كأي أمراهْ
وتفرح روحي وتفرض زهر أشتياقي وتسقي أنتظاركِ
تُصفّقُ في ولهٍ مترعٍ بالشجون العظيمة
وتغني بلابل عشقي مقاطع حبكِ بيتاً فبيتاً
وكل عصافير حُلمي تُغرّدُ حباً ترتلُّ فنّ أجتظاني لطيفك ِ في عتمات الوفاء
وكل جداول نبضي تموجُ أبتهاجاً لوعد قدومكْ
وأنهار حبي تثور كأعصار بُعدكِ من حرارة نورك قادمةٌ من غياب
وبحر شعوري تماوج من رغبة في العناقِ وقبلة مضنىً متيّمَ بعدَ فِراقْ ّ!!!
اميرتي ...
بكل دلالٍ وغُنجٍ رميتِ بكل شعوري على عارضٍ وأخترعتِ الجفاء لقلبي
ودهست زهر شعوري برجلكِ غير أبهةِ بالحنين ولا مقدرةٌ حالة الاشتياقْ
حينها يا حبيبة...جروح الكرامةَ أرهقتني
ولم يصغي عقلي لقلبي وأعلن خاصية الإنغلاقْ
كان لديكِ حقوقُ عتابي لأني ذكرتك في كل شيئٍ
وكان عليك معاقبتي بالرحيل لحبكِ السرمدي
وكنتِ رقيقة في جفاءكِ !!!
حبيبتي...
حين أنبهرتِ من الغيم تحدو بذكراكِ من طول تشبيهي بها بكِ يا حبيبه
وحين أستمعتِ الى النبض يشدو بحبك لحنا رقيقاً ليغلق عيني الى العابرين الأحبة
وكم كنت مخطأ حين اتّبعتُ فؤادي الحزين حين انخدعْ
فكم أشكركْ وكم احبكْ وكم احترم طيفكٍ الذهبي يا صديقه!!
علمتينني كيف أقسوا عليك فشكراً لك لم أتعلمُ ذلكْ
وعلمتينني كيف أكره فشكرا لك لأنني عرفتُ فوق حبي التسامحْ
وعلمتينني كيف أبكي عليكِ فشكراً لكي تعلمت بعدها الإبتسامةْ
وشكراً لحبك اني لتلميذه العابرُ....ومجنونه الثائرُ
ومؤلف قصتهُ وكاتب كل حواشيه وأني له ناشرُ
وقتيلٌ أنا منكِ عمداً لأني طفلٌ ولكنني شاعرُ
فلا تحزنين عليَّ وقلبي لدية مدائنُ حزنٌ مقيمٌ بها
أنا وروحي و كبدي المهترىء وكل ضلوعي وما قلتُ يوماً أنا ظافرُ
فقط لديّ قلباً يحبُّ الأحبة من يشعرون به
ومن يعرفون تفاصيل حزنُي ومن يسكنون به فهو الصابرُ
وأنا العاشق المستحيل عليه أُغيرُ ...وعلى قواعدهِ ثائرُ !!!
قبل أن تشتاااااااااق هناك زفرة لا بد ان تزفرها ...حزناً عليهم
وقبل ان تتذكر الماضي يجب ان تكون مناديل روحك جاهزة
لتعفي اثار الدموع من وجهك
#######
وذات يوم تعودين بكل براءة الاطفال التي تحملين بقلبك
تجلديني بسوط عتاب شديد على كبدي وانتظارك يلمع في العين
وتغرورق المقل المُقرحة وتنزفُ حباً تراكِ ليس كأي أمراهْ
وتفرح روحي وتفرض زهر أشتياقي وتسقي أنتظاركِ
تُصفّقُ في ولهٍ مترعٍ بالشجون العظيمة
وتغني بلابل عشقي مقاطع حبكِ بيتاً فبيتاً
وكل عصافير حُلمي تُغرّدُ حباً ترتلُّ فنّ أجتظاني لطيفك ِ في عتمات الوفاء
وكل جداول نبضي تموجُ أبتهاجاً لوعد قدومكْ
وأنهار حبي تثور كأعصار بُعدكِ من حرارة نورك قادمةٌ من غياب
وبحر شعوري تماوج من رغبة في العناقِ وقبلة مضنىً متيّمَ بعدَ فِراقْ ّ!!!
اميرتي ...
بكل دلالٍ وغُنجٍ رميتِ بكل شعوري على عارضٍ وأخترعتِ الجفاء لقلبي
ودهست زهر شعوري برجلكِ غير أبهةِ بالحنين ولا مقدرةٌ حالة الاشتياقْ
حينها يا حبيبة...جروح الكرامةَ أرهقتني
ولم يصغي عقلي لقلبي وأعلن خاصية الإنغلاقْ
كان لديكِ حقوقُ عتابي لأني ذكرتك في كل شيئٍ
وكان عليك معاقبتي بالرحيل لحبكِ السرمدي
وكنتِ رقيقة في جفاءكِ !!!
حبيبتي...
حين أنبهرتِ من الغيم تحدو بذكراكِ من طول تشبيهي بها بكِ يا حبيبه
وحين أستمعتِ الى النبض يشدو بحبك لحنا رقيقاً ليغلق عيني الى العابرين الأحبة
وكم كنت مخطأ حين اتّبعتُ فؤادي الحزين حين انخدعْ
فكم أشكركْ وكم احبكْ وكم احترم طيفكٍ الذهبي يا صديقه!!
علمتينني كيف أقسوا عليك فشكراً لك لم أتعلمُ ذلكْ
وعلمتينني كيف أكره فشكرا لك لأنني عرفتُ فوق حبي التسامحْ
وعلمتينني كيف أبكي عليكِ فشكراً لكي تعلمت بعدها الإبتسامةْ
وشكراً لحبك اني لتلميذه العابرُ....ومجنونه الثائرُ
ومؤلف قصتهُ وكاتب كل حواشيه وأني له ناشرُ
وقتيلٌ أنا منكِ عمداً لأني طفلٌ ولكنني شاعرُ
فلا تحزنين عليَّ وقلبي لدية مدائنُ حزنٌ مقيمٌ بها
أنا وروحي و كبدي المهترىء وكل ضلوعي وما قلتُ يوماً أنا ظافرُ
فقط لديّ قلباً يحبُّ الأحبة من يشعرون به
ومن يعرفون تفاصيل حزنُي ومن يسكنون به فهو الصابرُ
وأنا العاشق المستحيل عليه أُغيرُ ...وعلى قواعدهِ ثائرُ !!!
قبل أن تشتاااااااااق هناك زفرة لا بد ان تزفرها ...حزناً عليهم
وقبل ان تتذكر الماضي يجب ان تكون مناديل روحك جاهزة
لتعفي اثار الدموع من وجهك
#######
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق